وفآئي لك . .
وكم جآد بي الوفآء لك
ف أن بتُ مناماً يُفزعني حلماً أن اخون
وكم سقاني إخلاص حُبك
حتى أصبحتُ أهذي بك للجنون
وكم قيدني قلبُك
ف أغلقت عن م تبصره العيون
تقف تعظيماً روحي لك
وتجلجل م من أحد مثله سيكون
يُشآب شعري منك
و أرضى بك لو لبث الهم سنيناً بين الجفون
ف ان شقآئي في بُعدك
و ارتاح أن أراك أول الأقربون .
وكم إسقاني عطفُك ... اقرأ المزيد